أكد ناصر ترك، نائب رئيس الاتحاد المصري للغرف السياحية، أن افتتاح المتحف المصري الكبير سيمثل نقطة تحول كبيرة في حركة السياحة بمصر، والمتحف ليس مجرد صرح ثقافي، بل محرك سياحي وسقافي عالمي.
وأضاف ترك، أن التطوير الجاري في منطقة الأهرام، بما في ذلك تحسين المحاور والطرق وإنشاء الفنادق، سيجعل القاهرة مرة أخرى عاصمة ثقافية وسياحية، مشددًا على أن ربط المتحف بالموقع التاريخي للهرم سيعزز من تجربة الزائر ويطيل مدة إقامته في العاصمة.
وأشار ترك إلى أن المتحف سيضم أكثر من 55 ألف قطعة أثرية تُعرض لأول مرة، بما في ذلك كنوز الملك توت عنخ آمون، وهو ما يتطلب من الزوار التفرغ لأيام متعددة لتغطية المتحف بالكامل، بدلًا من زيارات قصيرة كما كان في السابق.
ولفت إلى أن الحكومة بدأت مؤخرًا التركيز على تطوير السياحة بشكل جاد من خلال تحويل العقارات السكنية إلى فنادق متنوعة المستويات لتلبية احتياجات جميع الزوار، مع تعزيز الأمن وتقديم الحوافز الاستثمارية، ما سيؤدي إلى طفرة سياحية كبيرة في المنطقة الممتدة من مطار سفنكس إلى سقارة.
وأضاف ترك، أن المتحف والمشاريع المحيطة به سيشكلان قلب التجربة الثقافية والسياحية في مصر، مع خلق فرص جديدة للاستثمار وتنمية المنطقة بما يحافظ على هويتها الأصيلة.
وكشف ناصر ترك، نائب رئيس الاتحاد المصري للغرف السياحية، أن المتحف المصري الكبير يحوي أكثر من 55 ألف قطعة أثرية تُعرض للجمهور لأول مرة، بما في ذلك كنوز الملك توت عنخ آمون والقطع العضوية النادرة التي تعكس الحياة اليومية في مصر القديمة.
وأشار ترك، إلى أن هذا الكم الضخم من المعروضات يجعل من المتحف تجربة فريدة للزائرين من الداخل والخارج، حيث لن يقتصر الأمر على المشاهدة السريعة، بل سيحتاج الزائر إلى عدة أيام لاستكشاف كل تفاصيل المتحف بالكامل، ما يضاعف من مدة الإقامة ويعزز النشاط السياحي في المنطقة المحيطة بالأهرامات.
وأضاف ترك، أن هذه القطع تمثل نافذة حقيقية على الحضارة المصرية، وتتيح للزوار فهم التاريخ بشكل شامل، من خلال الدمج بين العرض التقليدي، التكنولوجيا الحديثة، والتفسير العلمي الدقيق.
وأشار إلي أن المتحف الكبير سيصبح قلب التجربة الثقافية والسياحية في مصر، مع خلق فرص استثمارية جديدة وتعزيز مكانة القاهرة كعاصمة سياحية عالمية.
وأكد ناصر ترك، نائب رئيس الاتحاد المصري للغرف السياحية، أن المتحف المصري الكبير سيضاعف فرص الاستثمار في قطاع السياحة، مشيرًا إلى أن الغرف السياحية تلعب دورًا محوريًا في توجيه المبادرات وتنسيق جهود القطاع الخاص والحكومة لتعظيم الاستفادة من الصرح الثقافي الضخم.
وأوضح ترك، أن المتحف لا يمثل فقط مركزًا للعرض الثقافي والتاريخي، بل يعد محركًا اقتصاديًا وسياحيًا بامتياز، حيث سيسهم في زيادة عدد الزوار، ورفع معدلات الإقامة، وتشجيع إقامة مشاريع سياحية جديدة مثل الفنادق والمطاعم والمرافق الترفيهية المحيطة بالمتحف.
وأضاف ترك، أن الغرف السياحية تتابع تطوير البنية التحتية وربط المتحف بالمناطق المحيطة بالأهرامات والمناطق الفندقية، لضمان تجربة سياحية متكاملة، مع الحفاظ على الهوية التاريخية للمنطقة، وتقديم تنوع في مستويات الإقامة والخدمات لتلبية احتياجات مختلف الزوار.
وتابع ترك، أن المتحف الكبير سيكون نقطة انطلاق لحقبة جديدة من الاستثمار السياحي في مصر، مع خلق فرص عمل وتعزيز القوة الناعمة لمصر على المستوى الدولي.
وأكد ناصر ترك، نائب رئيس الاتحاد المصري للغرف السياحية، أن المتحف المصري الكبير يمثل نقطة تحول كبيرة في حركة الزوار بالقاهرة، مشيرًا إلى أن افتتاح هذا الصرح الضخم سيجذب آلاف السياح من داخل مصر وخارجها، ويعيد العاصمة إلى مكانتها كوجهة سياحية وثقافية رائدة.
وأوضح ترك، أن المتحف، المرتبط مباشرة بمنطقة الأهرامات والمشاريع المحيطة به من طرق ومحاور وفنادق، سيطيل مدة إقامة الزائرين ويضاعف نشاط السياحة في المنطقة، بما ينعكس على الاقتصاد المحلي ويخلق فرص عمل جديدة.
وأشار إلى أن الغرف السياحية تلعب دورًا محوريًا في تنظيم حركة الزوار والتنسيق مع القطاع الخاص والحكومة لضمان تجربة سياحية متكاملة، من البنية التحتية إلى الخدمات الفندقية والترفيهية، مع الحفاظ على الهوية التاريخية للمنطقة.
واختتم ترك، أن المتحف الكبير ليس مجرد صرح ثقافي، بل محرك أساسي لتنشيط السياحة وإعادة القاهرة لمكانتها العالمية بين عواصم السياحة والثقافة.

