فى الحقيقة زيارات دونالد ترامب إلى الشرق الأوسط كان لها تأثيرات متعددة على الاقتصاد في المنطقة من خلال دعم الاستثمارات حيث سعت زيارات ترامب إلى جذب الاستثمارات الأمريكية إلى دول الخليج، مما ساهم في تعزيز المشاريع الاقتصادية والبنية التحتية, صفقات الأسلحة حيث توقيع صفقات أسلحة ضخمة مع دول مثل السعودية، مما ساهم في زيادة العائدات المالية لهذه الدول وأثر على الاقتصاد الأمريكي من خلال توفير وظائف في قطاع الدفاع التعاون في مجالات الطاقة حيث تم تعزيز التعاون في مجالات الطاقة، مما أدى إلى استثمارات جديدة في قطاع النفط والغاز، التوترات السياسية حيث تؤدي التوترات السياسية الناتجة عن بعض القرارات إلى عدم الاستقرار الاقتصادي، خاصة في الدول التي تعتمد بشكل كبير على الاستثمارات الخارجية، التأثير على السياحة بعض السياسات والتصريحات قد تؤثر سلبًا على السياحة في المنطقة، مما يؤثر على القطاعات الاقتصادية المرتبطة بها التجارة الإقليمية من خلال تعزيز العلاقات التجارية بين الولايات المتحدة ودول الشرق الأوسط، مما قد يفتح أسواق جديدة للمنتجات الأمريكية التغييرات في السياسات الاقتصادية أثر التوجهات السياسية على سياسات الدول في التعامل مع الاقتصاد العالمي، مثل السياسات المتعلقة بالتجارة والاستثمار.
وبالتالى الحقيقة تأتى زيارة الرئيس ترامب للخليج لها هدفين الهدف الأول هو منع الصين من الخليج والتعاقد علي صفقات مع السعودية وبيع السلاح ثم مشكله الحوثيين وتقسيم اليمن إلي ثلاث منطق وتكون منطقة تحت سيطرة السعودية الهدف الثاني هي مجموعة البريكس والأمن ضمنها السعودية لأنه هيأثر علي 45% من قيمة الدولار
ولكن التعاون الاقتصادي بين مصر والصيني في مجالات عديده وأيضا روسيا سيكون لها عظيم الأثر بالإضافة إلي زيادة الاستثمار وزيادة التصدير سيحسن من وضع الاقتصاد عالمياً وكن يبقي نقطه الاستثمار الداخلي ومنح الحكومه المصرية فرصة للصناعات الصغيرة وتبني أفكار ودراسات الجدوي الجيدة وتتولي الدولة عملية التصدير وتسمح بفرص أكبر للصناعات الصغيرة كذلك دعوة ترامب لخمس دول إفريقية لزيارة البيت الأبيض وبطريقة مهينة ومتعجرفه والاستهزاء والاستهتار لا تليق ببلد تتدعي الحريه واحترام الاخرين !!.
دائما يردد شعارات لا تمد للواقع وتأتى الدعوة بهدف الاستثمار الأمريكي في إفريقيا وأيضا خفض نفوذ الصين من إفريقا كما فعل بالخليج هل هو استثمار ولا استعمار من أجل المعادن النفيسة والملاسيوم والبترول والغاز أمريكا فجاءة تخوفت من النفوذ الصينى فى العالم العالم بالرغم من البداية كانت صناعات صغيرة فسارع ترامب الآن لجذب الاستثمار لأمريكا والإنتاج الصغير قبل الكبير فمصر لن تخرج من الأزمة الا بالصناعات وزيادة التصدير والحد من الاستيراد وإعطاء أولوية في الاستيراد مصر، ومدى تغير ثقافة المواطن والشعب بالإنتاج المصري.