لم تعد الصهيونية حكرًا على اليهود فقط ولا حبيسة الانتماء الديني، بل تحولت مذن قيام الدولة المزعومة “إسرائيل” 1948 إلى مشروع أيديولوجي قابل للتعلم والتدريب والتصدير حول العالم ايضاً، وبالأخص استهداف العرب سواء في داخل فلسطين المحتلة أو في تشكيل الوعي العربي من خلال استخدام الحرب الناعمة لا القوة العسكرية، بل من خلال برامج تدريبية...
قراءة المزيد